domingo, 10 de junio de 2007

Marruecos y el new milenium

Marruecos Pais de las maravillas,el mejor pais del mundo,el pais Arabe con mas demcracia...y muchas mas frases y muchos mas puntos suspensivos.
Asi hacía escala el regimen Marroqui entre los dos milenios con muchas espectativas de futurimo politico que se culmino en el llamado gobierno de turno si no me equivoco en la traducion de la palabra madre (hukumat attanaueb) presidido por ese que tanto opositó de joven, Abdelrahman el yusfi (que para cogrse la mejor jubilacion presidio a este gobierno) y tantos principios mostraba antes de ser citado por el altar.
la experiencia de dicho turnismo puede verse completada por fin este año con las legislativas de septiembre si gana el PJD 8partido de justicia y desarrollo) de tendencia islamdemocrata segun se autodefine, asi podremos hablar de un verdadero turnismo llegando al poder los mas insolitos partidos politicos que hay en Marruecos.
Todos tendran que estar felices despues de las legislativas de septiembre de este año 2007 ya que todos habran comido de la tarta.
¿Cerraran las legislativas de septiembre lo que se esta llamando en Marruecos la "transición"? (hacia nadie sabe donde esta maravillosa transicion nos llevara) teniendo en cuanta la exclusion de varios actores politicos en el escenario Marroqui, algunos muy influyentes y a la vez representativos como es el caso del movimiento de Abdeslam Yasine acompañado por su hija Nadia con su Justicia y esperitualidad, y el movimiento nacionalista Amazigh de Ahmed edghiri.
La inclusion de todos en el juego politico y una reforma constitucional que pueda avalar todos los derechos y libertades del pueblo Marroqui es la unica solucion viable para un mejor futuro para nuestras generaciones y lo demas solo nos traera mas 16-m: que no nos engañemos señores,ya es tiempo de ser democratas.

lunes, 4 de junio de 2007

1967


انتصار اسرائيلي باهظ الثمن عبد الباري عطوان
04/06/2007

يكتشف الاسرائيليون، وبعد أربعين عاماً علي حرب الخامس من حزيران (يونيو)، ان احتفالاتهم بالنصر الكبير الذي حققوه بهزيمة جيوش ثلاث دول عربية كانت سابقة لأوانها، وخطأ استراتيجياً بدأوا يدفعون ثمنه من امنهم واستقرارهم ومستقبل كيانهم.وربما لا نبالغ اذا قلنا ان هذا الانتصار بات لعنة تطارد الدولة العبرية والمشروع الصهيوني الذي اقامها علي الارض الفلسطينية، بل واليهود في مختلف انحاء العالم. فالتعاطف الدولي الذي حظي به هؤلاء نتيجة للمحرقة او الهولوكوست بدأ يتبخر، بعد ان تحول ضحاياها الي محتلين ينسفون البيوت فوق رؤوس اهلها، ويرتكبون المجزرة تلو الاخري، ويقلعون الاشجار ويدمرون المزروعات في عقاب جماعي غير مسبوق، ويقيمون الاسوار العنصرية، وينصبون اكثر من 500 حاجز في الضفة وحدها لإذلال ثلاثة ملايين فلسطيني في الضفة والقطاع.فاذا كانت حرب عام 1948 التي انتهت بهزيمة جيوش عربية حققت ابرز اهداف المشروع الصهيوني في فصل العرب عن اليهود، واقامة دولة يهودية علي اساس عنصري ديني من خلال تدمير اكثر من 550 قرية وازالتها من الخريطة، وتحويل ما يقرب من المليون من سكانها الي لاجئين في مخيمات الشتات، فان حرب حزيران أعادت خلط الجانبين مجدداً، وجعلت الاسرائيليين في تماس يومي مباشر مع ضحاياهم، وهو خطأ استراتيجي ربما يشكل بداية العد التنازلي الفعلي لزوال الدولة اليهودية، فهي لا تستطيع ان تكون يهودية في ظل احتلالها لأكثر من ثلاثة ملايين عربي في الضفة والقطاع علاوة علي مليون في داخل ما يسمي بالخط الاخضر، ولا تستطيع ان تبقي ديمقراطية في ظل ممارساتها الحالية، ورفضها احترام حقوق هؤلاء الانسانية والسياسية كمواطنين.هزيمة العرب في حرب حزيران (يونيو) كانت بمثابة جرس الايقاظ بالنسبة الي الفلسطينيين بعدم الاعتماد علي الجيوش العربية الرسمية وحدها لتحرير ارضهم، وضرورة الانطلاق من مخيماتهم في حرب تحرير شعبية اسوة بالشعوب الاخري، وهكذا شاهدنا حركات المقاومة الفلسطينية تنطلق من تحت رماد الهزيمة في موازاة حرب استنزاف علي الجبهة المصرية.صحيح ان حرب حزيران (يونيو) استمرت ستة ايام انتهت بهزيمة للمشروع القومي العربي، ولكن الصحيح ايضاً ان هذه الحرب ما زالت مستمرة حتي الآن علي شكل حلقات متعددة، ابتداء من حرب العاشر من رمضان، ومروراً بمعركة بيروت صيف عام 1982، وتحرير الجنوب اللبناني في عام الفين، واخيراً حرب لبنان في الصيف الماضي التي الحقت اول هزيمة حقيقية بالدولة العبرية، وسجلت سابقة اطلاق اربعة آلاف صاروخ علي مستوطناتها وبلداتها في الجليل.قبل حرب حزيران (يونيو) عاشت الدولة العبرية عشرين عاماً من الاستقرار والازدهار نجحت خلالها في تثبيت احتلالها، وتدعيم بناها الاقتصادية، واقامة دولة حديثة بجيش قوي. ولم يتعرض هذا الاستقرار لأي تهديد حقيقي الامر الذي شجع مئات الآلاف من اليهود للهجرة الي فلسطين، ولكن الصورة تغيرت تماماً بعد انتصار حزيران (يونيو) وظهور المقاومة والكيانية الفلسطينية معها، وانتقال حرب التحرير الشعبية الي الداخل الفلسطيني من خلال انفجار انتفاضتين في اقل من عشرة اعوام، الاولي سلمية والثانية عسكرية كان ابرز عناوينها العمليات الاستشهادية، وهندسة الانفاق، وحرب الصواريخ.الحروب عادة ما تقاس بنتائجها، وحرب حزيران (يونيو) لم تجلب الا الاحتلال والبؤس للفلسطينيين، ولكنها جلبت عدم الأمان ايضاً الي الاسرائيليين، وهذا ما يفسر ارتكاز معظم مبادرات السلام، عربية كانت او دولية، علي مسائل الأمن والتهدئة، ووقف العمليات الاستشهادية واطلاق الصواريخ.الدولة العبرية ستحتفل قريباً بمرور ستين عاماً علي قيامها، ومع ذلك، ورغم كل انتصاراتها وهزائم النظام الرسمي العربي في المقابل امام جيوشها، ما زالت تبحث عن الاعتراف، وتستجدي الشرعية من ضحاياها الفلسطينيين، وهذا ما يفسر اصرارها علي ضرورة اعتراف حركة حماس بها، بعد ان اكتشفت ان اعتراف منظمة التحرير بها الذي انتزعته من خلال اتفاقات اوسلو لم يحقق لها هذه الشرعية. ولن يكون غريباً اذا ما طلبت الحكومة الاسرائيلية اعترافاً مكتوباً وموثقاً من كل فلسطيني في العالم بوجودها وشرعيتها حتي تطمئن، ولن تطمئن، لأنها دولة احتلال، وكل شيء يقوم علي اساس الاحتلال وسرقة ارض الغير وممتلكاته هو باطل وغير شرعي.الدول القوية تستطيع ان تخوض الحروب وتنتصر فيها، ولكنها لا تستطيع ان تصنع السلام. فها هي اسرائيل تنتصر في حروبها ضد الجيران، ولكنها فشلت في صنع السلام، والشيء نفسه يقال عن الولايات المتحدة وحربيها في العراق وافغانستان، والسبب هو وجود شعوب ترفض الاستسلام وتصر علي المقاومة.هناك من يجادل بخطأ هذا التوجه، ويطالب العرب بأن يقبلوا الهزيمة ويتعايشو معها، ضاربين مثلاً بالتجربة اليابانية بعد الحرب العالمية الثانية، وينسي هؤلاء ان لكل أمة خصوصيتها، وهويتها، وتركيبتها النفسية، وعقيدتها الدينية، وما ينطبق علي اليابانيين والالمان، لا يصلح بالضرورة للعرب، كما ان مياها كثيرة مرت تحت جسر التاريخ منذ الحرب العالمية الثانية، قبل ستين عاماً، وحدثت تغييرات استراتيجية كثيرة ومتعددة.كنا نتمني لو ان الوضع الرسمي العربي اقل سوءاً مما هو عليه الآن، فالنظام الرسمي العربي الذي انهزم عام 1967 خرج باللاءات الثلاث في قمة الخرطوم، اما النظام العربي الحالي المتخم بعوائد النفط والرافع لراية الاعتدال والصداقة المطلقة لأمريكا، فيستجدي السلام مع الدولة العبرية، ويعرض عليها التطبيع الكامل مقابل انسحابها من الارض العربية، وهي ترفض وتتدلل. لقد احتاج هذا النظام اربع سنوات استشهد خلالها مليون عراقي، وتمزق موطنهم وغرق في حرب اهلية طائفية، ليعترف بأن احتلال العراق غير شرعي .كنا نتمني ايضاً لو ان الوضع الفلسطيني نفسه افضل، ونري وحدة وطنية حقيقية ترتكز علي مبدأ المقاومة، لا وحدة وطنية شكلية هزيلة تفرخ الاقتتال الداخلي والنزاع علي سلطة وهمية، ومناصب هزلية وهزيلة تحت احتلال بشع.نعترف بأن المشروع القومي العربي الذي بلغ ذروته عام 1967 تعرض لهزيمة قاسية مذلة، ولكن هذا لا يعني ان فكرة الوحدة والتضامن واعتماد المواجهة كاسلوب انجع لمواجهة المشروع الصهيوني هي فكرة عدمية يجب استبدالها بمشاريع استسلامية قطرية. فالعيب لم يكن ابداً في الفكرة وانما في التطبيق، وان كان لا بد من حدوث تزاوج حقيقي بين القومية والعقيدة الاسلامية، فارتكاز الاولي في مراحل مراهقتها علي الفكر الماركسي وليس الاسلامي كان من ابرز اسباب اخفاقاتها.نقول هذا بمناسبة هذه الردة التي نراها تطل بقوة حالياً في اكثر من قطر عربي مثل الوباء، وتتمثل في شعارات تعتمد التفتيت والانهزامية مثل الاردن اولاً و مصر اولاً و العراق اولاً ... كمهرب من الالتزامات الدينية والقومية والانسانية، وكمهرب من مسؤولية اخلاقية ووطنية.هذه الشعارات الانكفائية، التي تطلق في زمن العولمة والتكتلات، وتجد تبنيا ملغوماً من النظام الرسمي العربي، حتي يعفي من مسؤولياته الوطنية، هي التي تدفع بالمنطقة الي الديكتاتورية والانهيار وتقدم الذخيرة الأنسب للتطرف والفوضي الدموية.ختاماً نقول بأننا نري الكثير من الحكمة في المثل الشعبي الذي يقول بأن الخير قد يأتي من باطن الشر ، ولعل هذه الصحوة التي تجتاح العالمين العربي والاسلامي، وتتمثل في روح المقاومة، في العراق وفلسطين وافغانستان، هي ضوء الأمل الوحيد في وسط هذا الظلام الرسمي الدامس.

miércoles, 30 de mayo de 2007

Sahara Occidental Sahara Marroqui...Saharana.

Gaspar Llamazares dijo en su discurso preelectoral en la universidad Complutense de Madrid campus de somosaguas que la derecha tapa sus escandalos do corrupcion atraves de su alertas del peligro que supone el terorismo y quizas no le falte mucha razon en esto.
El lider de IU parecia no coincidir en nada con la derecha y los neocons segun yo deducí de sus palabras pero de repente tocó el tema del Sahara,entonces me dí cuenta de que Llamazares coincide en algo con la derecha: El Sahara.
me acerque a Llamazares y le pregunté su paradogica coincidencia con el PP sobre el tema del Sahara me repondió:"ELLOS coinciden con nosotros",Parecia tan seguro el señor Llamazares de sus posiciones y seguió explicandose añadiendo que su postura respecto al Sahara es compatible con unas buenas relaciones con los vecinos Marroquies.
Los fundamental, dijo el Señor Llamazares es el derecho de autodeterminacion, yo en realidad ante Llamazares me quedé en blanco, no tenia improvisado nada para contestarle.
Dos segundo mas tarde se acerca mi amigo Anas y me casi grita:"porque no le has dicho que si su partido apoya la autodeterminacion del Pais Vasco" aver si coincide con ETA o ETA coincidirá con EL esta vez.
Ostias Anás tio donde estabas cuando yo estaba en blanco....!!!

martes, 29 de mayo de 2007

La Republica del Rif

La Republica del Rif ha sido segun mis conocimientos la unica aspiracion del pueblo Amazigh (bereber,Rif)a la creacion de alguna forma de estado que no se llevo acabo debido a las ofensivas de Primo sobre el norte de Marruecos pero tambien se debe a que el pueblo Amazigh o bereber nunca ha tenido esa aspiracion a una forma de estado por lo tanto carecia de una tradicion en este sentido.
De lo que sirvio la lucha de Abdelkrim Jatabi no es a la creacion de un Estado Rifeño o Bereber o Amazigh (los tres terminos vienen a decir lo mismo mas o menos)sino a dar comienzo a los movimientos independentistas del tercer mundo.
La trayectorya del Sheykh Abdelkrim se culmino en un exilio!!!Deesde donde actuaba como opositor porque segun El la independencia no se habia completado aún!!!
En la actualidad la figura es reivindicada por los nacionalistas Amazighies ésto demuestra sinembargo una contradiccion dentro de este movimiento nacionalista ya que Abdelkrim defendia un estado de origen Islamico,los nacionalistas en este punto personalmente no los veo coincidir con Sheykh Abdelkrim."llamó traidores a los "redactores" de la constitucion otorgada de 1962"y ademas mantenía una oposicion desde el exterior.